الجمعة، 9 يوليو 2010

تك ... تك

كانت في كل مرة تسير مسرعة
أما الآن
فإني ارجوها المسير
فلم يعد ليّ صبرٌ لأحيا
وقت الانتظار من جديد
على وقع خطى الغياب

هناك 4 تعليقات:

  1. معبرة.. اشاركك كراهيتك للوقت، وان كانت كراهيتي له لأسباب اخرى غير الانتظار.. فالذي يُجلد بالسياط، يجده طويلاً ايضاً

    ردحذف
  2. أنا أعتبر أن الوقت أفضل صديق

    ردحذف
  3. داني .. باسكال ..
    ليست لدي اي عداوة او كراهية و الوقت .. لكن بعض من ترهات منتظر
    اصدقكم القول .. تشريفكم صفحتي يفرحني دائما

    إليان مرورك اجمل

    ردحذف